بحث هذه المدونة الإلكترونية

السيره الذاتيه /للشاعر والصحفي فوزي ابراهيم


السيرة الذاتية


للشاعر والكاتب الصحفي/ فوزي إبراهيم

بيانات أساسية:
الاســـــم: فوزي محمد إبراهيم عطاالله
الشهرة: فوزي إبراهيم
تاريـخ الميلاد: 12/ 12 /1959م
جهـة الميلاد: قرية الزنكلون - محافظة الشرقية
النشــــأة: حي الحسينية - مدينة الزقازيق من 1972 حتى عام 1986م.
انهي تعليمه الجامعي في جامعة الزقازيق عام 1984م.
الوظائف السابقة:
- نائب رئيس تحرير مجلة (الكواكب) بمؤسسة دار الهلال من عام 2004 الي عام 2006
- رئيس تحرير مجلة (الكواكب) من عام 2006 الي عام 2011م
- مذيع ومعد برنامج (يا ليل طول) على الفضائية المصرية من 2005 حتى 2007م.
- مذيع ومعد برنامج (حدث بالفن) علي اذاعة راديو مصر عام 2010
العضويـــات:
- عضو نقابة الصحفيين المصرية.
- عضو مجلس إدارة جمعية المؤلفين والملحنين - وأمين الصندوق.
- عضو الاتحاد الدولي لإدارة حق النسخ للمصنفات SDRMO
- عضو الاتحاد الدولي لإدارة حقوق المؤلفين SACEM
الخبرات العملية:
- رئيس اتحاد طلاب كلية الزراعة – جامعة الزقازيق عام 1984م.
- أمين عام اللجنة الفنية والثقافية على مستوى جامعة الزقازيق 1984م.
- أفضل ممثل مستوى أول جامعات مصر 1984م.
- أخرج العديد من المسرحيات في المرحلتين الثانوية والجامعية.
- اشتهر بميوله الفنية والثقافية خاصة الإخراج المسرحي والتمثيل والشعر الغنائي.
- نزح للقاهرة عام 1986 سعياً وراء مشروعة الفني وتعاقد مع المسرح الغنائي بالعجوزة وشارك في مسرحيتين منها مسرحية (عرابي زعيم الفلاحين) التي كانت تذاع سنوياً في التليفزيون المصري بمناسبة العيد القومي لمحافظة الشرقية، إلا أنه لم يستطع التكيف مع بعض العناصر داخل الوسط المسرحي فاتجه لكتابة الشعر الغنائي الذي تميز فيه منذ البدايات.
- حصل على جائزة أفضل شاعر غنائي في الدورة الأولى لمهرجان الإذاعة والتليفزيون المصري عام 1993م عن أغنيته الاجتماعية (لازم نخاف).
- تغنت بكلماته معظم الأصوات المصرية والعربية الجادة منهم: (هاني شاكر – ومحمد الحلو – ومحمد منير – ومدحت صالح - وإيهاب توفيق – وصابر الرباعي – وجورج وسوف – ووائل جسار– وفضل شاكر- وراغب علامه- وأصالة – وآمال ماهر – وسميرة سعيد – ولطيفة – ونانسي عجرم- وطارق فؤاد) وغيرهم من الأصوات الجادة.
- وتعامل مع أغلب الملحنين بداية من (عمار الشريعي - وحلمي بكر – وصلاح وفاروق الشرنوبي – ووليد سعد – ومحمد رحيم) وغيرهم.
- في بداية التسعينيات اتجه إلى عالم الصحافة
- التحق عام 1991م بمؤسسة دار الهلال وعمل محرراً بمجلة الكواكب وتم تعيينه بها عام 1996م
- أخذ يتحرك في الوسط الفني بجناحي الشعر والصحافة وظل كل منهما يشكل ضميراً للآخر وسنداً يغنيه عن تقديم التنازلات في أي من المجالين حتى اتسعت شهرته واتسمت علاقاته بالحميمية المبنية على الاحترام والندية.
- قام بالتحكيم في أكثر من مهرجان فني منهم مهرجان القاهرة للإذاعة والتليفزيون، ومهرجان الأغنية بالمغرب، ومهرجان أوسكار الفيديو كليب.
- وتم تكريمه في عدد من الدول العربية منها قطر والكويت وتونس.
- منذ العدد الأول له كرئيس لتحرير مجلة الكواكب أطلق حملة صحفية عنوانها: (عودة الفن الجميل كيف؟) وأقام الندوات مستنهضاً همم القائمين على الفن الجاد بكل مجالاته وطلب من زملائه التركيز على الفنانين الجادين فقط.
- في مارس 2007 وبعد سبعة أشهر من اختياره رئيساً لتحرير المجلة كان اليوبيل الماسي لصدور مجلة الكواكب التي بدأت في الصدور عام 1932م وكانت نافذته للخروج بهذه الحملة إلى الفضائيات وقاعات المجلس الأعلى للثقافة.
- وفي حفل أقيم على المسرح الكبير بدار الأوبرا لكبار المطربين استغل فوزي إبراهيم علاقاته وشارك كلاً من المطرب هاني شاكر والمطربة شيرين عبد الوهاب مجاناً ونقلها التليفزيون المصري على الهواء مباشرة، وخصص إيرادات الحفل لسداد ديون المجلة التي كانت تقدر وقتها بـ 700.000 جنيه مصري.
- استمر في إطلاق حملته الصحفية عاماً كاملاً لاستنهاض (عودة الفن الجميل) في وقت كانت السينما فيه قد تدنى مستواها وتخلفت عقلياً بأفلام من نوعية سلسلة (اللمبي) واستطاع أن يوقف صدور أغنية (حب آه) المشوهة، التي أداها الممثل محمد سعد ورغب في إنزالها إلى سوق الكاسيت، إلا أن الهجوم الذي شنه عليه فوزي إبراهيم استطاع أن يوقف نزول هذا الألبوم إلى الأسواق.
- وفي مجال الغناء أيضاً كانت الساحة قد امتلأت بأغنيات مثل: (حط النقط على الحروف) ومطربات مثل (بوسي سمير - ومروة - وروبي) وغيرهم إلى أن استجاب الجمهور للحملة ولفظ هذه النوعية من الأغاني ومن يغنيها.
- وفي العام التالي أطلق حملة صحفية جديدة عنوانها: (حماية الفن الجميل كيف؟) لحماية الملكية الفكرية من خلال حفل غنائي كبير أحياه (علي الحجار – وأنغام) بدون أجر في عيد ميلاد الكواكب الـ 76 وقام بتكريم عدد كبير من رموز الفن الجيد.
- وبالحملات الصحفية والحفلات السنوية كان المردود الأدبي والمادي الذي جعل رئيس مجلس الإدارة وقتها (عبد القادر شهيب) يكتب مقالاً في الصفحة الأخيرة من عدد مجلة الكواكب الصادر بتاريخ 8 يونيو 2010م عنوانه (أنا سعيد) يعرب فيه عن سعادته لما آلت إليه الكواكب وما حققته من تواصل مع القراء والنجوم الذين أصبحوا ينتظرون تكريمها لهم سنوياً، ومن قبله بشهور خرج الإعلامي محمود سعد على شاشة ART في برنامج ساعة صفا يشهد لفوزي إبراهيم بأن توزيع الكواكب قد زاد في عهده .
- في يوليو 2008م تم انتخابه عضواً بمجلس إدارة جمعية المؤلفين والملحنين، ثم أميناً للصندوق لما حققه من شعبية كبيرة بين زملائه من المبدعين المصريين وخاصة الشعراء والملحنين.
- وفي نهاية نوفمبر من عام 2011م أنهى مدته في رئاسة تحرير الكواكب وظل كاتباً صحفياً بها.


الإبتساماتإخفاء